لقد تكيفت أدمغتنا على النسيان بفعل تفويض مهام الذاكرة وبفعل تدهور القدرة على الانتباه، ما يجعلها تفتقر إلى الكفاءة في عملية التذكر. وهكذا علقنا في دائرة لا نهائية: كلما تزايدت صعوبة تخزين المعلومات في ذاكرتنا البيولوجية، بفعل استخدام الإنترنت، اضطررنا أكثر إلى الاعتماد على بنوك الذاكرة الخارجية.
ليست هناك تعليقات