يتطلب ممارسة ألعاب الفيديو تفعيل الذاكرة البصرية والسمعية، حيث يتوجب على اللاعب الإصغاء للإرشادات التي تقدم له في بداية اللعبة، وتذكرها خلال المهام التي عليه تنفيذها خلال اللعبة، الأمر الذي يحسّن من الذاكرة.
وتشير دراسة أميركية إلى أن ممارسة ألعاب الفيديو ثلاثية الأبعاد لمدة نصف ساعة فقط يوميا، قد يؤدي إلى تقليل احتمال تلاشي الذكريات الجديدة.
ونقلت رويترز عن ستارك وجريجوري كليمسون، المشارك في الدراسة من جامعة كاليفورنيا قوله: "إنه على الرغم من أن الدراسة لم تكن تهدف إلى إظهار كيفية تحسين الألعاب ثلاثية الأبعاد للذاكرة فمن المحتمل أن ممارسة هذه الألعاب يحفز منطقة الحصين في المخ أو (قرن آمون) والتي ترتبط بعمليات التعلم المعقدة والذاكرة".
ليست هناك تعليقات