"يُمكن وصف الشركات التقنية الكُبرى وبيئات العمل فيها بأرض الأحلام نظرا لتصاميمها الفريدة، ومرافقها المرحة التي تدفع الموظّفين إلى إخراج أفضل ما لديهم، دون نسيان شروط العمل التي تُعطي للموظّف حقّه في العمل على مشاريعه الجانبية التي تستهويه لدفع عجلة الإنتاجية قدر الإمكان، لكن على الإنسان أن لا يُغرّ بطيب العيش، فتلك الأحلام قد تتحوّل إلى كوابيس..".
ليست هناك تعليقات